۱. علوّ شأن الدّين البهائيّ.
۲. المقام المنيع لمظهر أمر الله.
۳. الأهمّيّة العظمى للكتاب الأقدس.
٤. معتقد "العصمة الكبرى".
٥. وجوب عرفان مظهر أمر الله، واتّباع أحكامه وأوامره، وعدم قبول أحدهما دون الآخر.
١٦٩ ٦. غاية تحصيل العلوم هو عرفان
"المعلوم".
٧. طوبى لمن أقرّ بالله وآياته واعترف بأنّه
"لا يُسأل عمّا يفعل".
۸. اضطراب النّظم من ظهور "النّظم الأعظم".
٩. اختيار لسان واحد وانتخاب خطّ عمومي لاستعمال أهل العالم هما إحدى علامتيّ بلوغ الجنس البشريّ رشده.
۱٠. نبوءات حضرة الباب بخصوص
"من يظهره الله".
۱۱. الإخبار عن قيام المناوئين لأمر الله.
۱۲. الثّناء على الملك الّذي يؤمن بأمر الله ويهبّ لخدمته.
۱۳. اضطراب شئون البشر.
۱٤. معنى الحرّيّة الحقّة.
۱٥. قدر الأعمال منوط بقبول الحقّ.
۱٦. أهمّيّة طاعة الله والعمل بحدوده، حبّاً لجماله.
۱٧. أهمّيّة التّمسك بالوسائل والأسباب.
۱۸. إعلاء منزلة العلماء في البهاء.
۱٩. الوعد بالمغفرة لميرزا يحيى إن تاب وأناب.
۲٠. خطاب موجّه إلى طهران.
۲۱. خطاب موجّه إلى استنبول وأهلها.
۲۲. خطاب موجّه إلى "شواطئ نهر الرّين".
۲۳. إدانة مدّعي العلم بالباطن.
۲٤. إدانة من غرّهم علمهم فحجبهم عن الحقّ.
۲٥. نبوءات بخصوص خراسان. ١٧٠ ۲٦. نبوءات بخصوص كرمان.
۲٧. الإشارة إلى الشّيخ أحمد الأحسائي.
۲۸. الإشارة إلى "من ينقّي القمح والشّعير".
۱٩. إدانة الحاج محمّد كريم خان.
۳٠. إدانة الشّيخ محمّد حسن.
۳۱. الإشارة إلى ناپليون الثّالث.
۳۲. الإشارة إلى السيّد محمّد الإصفهاني.
۳۳. الوعد بنصرة كلّ من يقوم على خدمة أمر الله. ١٧١
